من دواعي الأسف
إن ما يدعو للأسى والأسف حقا هو
أن ثورتنا الليبية بدأت تأكل أبناءها من الثوار الجقيقيين
وهو ما نشاهده على الساحة الليبية اليوم ويحدث في بعض المدن
فمتى تقوم الدولة لتتصدى بيد من حديد لهؤلاء الذين لا يريدون لبلادنا الإستقرار
من أخوان مسلمين وسلفييين وةأنصار سنة وأنصار شريعة ......الخ
وجميعهم طلاب سلطة يتسترون وراء الدين الذي هو منهم براء
ولا علاقة لهم بتعاليم الإسلام مطلقا ..
وكل ما هنالك إنهم يحاولون تغطية عجزهم في التحصيل العلمي والمادي بتقمص
الشخصة الدينية باحثين عن شهرة لينعتون بأنهم رجال دين وشيوخ على الأقل ..
والله المستعان على كشف أوراقهم والتخلص منهم جميعا
حتى ترتاح البلاد ويسعد العباد .